عن الهيئة

رسالة تنمية بين الأصالة والحداثة


تأسست الهيئة العامة للزكاة والدخل على يد قادةٍ عملوا على تحقيق اقتصاد مزدهر، ومستقبل مستدام. فكانت الخطوة الأولى تدشين مكتب الزكاة والدخل في عام 1355هـ، حيث تبعها إطلاق مصلحة الزكاة والدخل في عام 1370هـ. ومع التوسع والنهضة الاقتصادية التي شهدتها المملكة، تم تحويلها في عام 1437هـ إلى "الهيئة العامة للزكاة والدخل".


ورسمت الهيئة رؤيتها المستقبلية انطلاقًا من دورها الرئيس في استدامة اقتصاد المملكة؛ لتكون أنموذجًا عالميًّا في إدارة الزكاة والضرائب، مستخدمة في ذلك أبرز الأساليب الإدارية، وأحدث التقنيات العالمية؛ مما أسهم في تحقيقها لسلسة من الإنجازات التي لاقت أصداءً عالمية، وعددًا من الجوائز المحلية والإقليمية.  


ومع كلّ هذا السجل الحافل الذي نفخر به، نؤمن أن قصّة نجاح هيئتنا لن تتوقّف يومًا عند إنجازٍ واحد، فهي مسيرة مستمرّة؛ لإلهام الأجيال الصاعدة من خلال الإيمان بقدراتها وطاقاتها، وتحفيزها على المشاركة في بناء مستقبل وطننا الغالي.  

عن الهيئة

رسالة تنمية بين الأصالة والحداثة


تأسست هيئة الزكاة والضريبة والجمارك  على يد قادةٍ عملوا على حماية الحدود وتعزيز الأمن الوطني، وتحقيق اقتصاد مزدهر، ومستقبل مستدام.


ورسمت الهيئة رؤيتها المستقبلية انطلاقًا من دورها الوطني؛ لحماية الوطن وأن تكون أنموذجًا عالميًّا في إدارة الزكاة والضرائب والجمارك وتيسير التجارة بفعالية وشفافية مع التركيز على العميل، مستخدمة في ذلك أبرز الأساليب الإدارية، وأحدث التقنيات العالمية؛ مما أسهم في تحقيقها لسلسة من الإنجازات التي لاقت أصداءً عالمية، وعددًا من الجوائز المحلية والإقليمية.  


ومع كلّ هذا السجل الحافل الذي نفخر به، نؤمن أن قصّة نجاح هيئتنا لن تتوقّف يومًا عند إنجازٍ واحد، فهي مسيرة مستمرّة؛ لإلهام الأجيال الصاعدة من خلال الإيمان بقدراتها وطاقاتها، وتحفيزها على المشاركة في بناء مستقبل وطننا الغالي.

عن الهيئة

رسالة تنمية بين الأصالة والحداثة


تأسست الهيئة العامة للزكاة والدخل على يد قادةٍ عملوا على تحقيق اقتصاد مزدهر، ومستقبل مستدام. فكانت الخطوة الأولى تدشين مكتب الزكاة والدخل في عام 1355هـ، حيث تبعها إطلاق مصلحة الزكاة والدخل في عام 1370هـ. ومع التوسع والنهضة الاقتصادية التي شهدتها المملكة، تم تحويلها في عام 1437هـ إلى "الهيئة العامة للزكاة والدخل".


ورسمت الهيئة رؤيتها المستقبلية انطلاقًا من دورها الرئيس في استدامة اقتصاد المملكة؛ لتكون أنموذجًا عالميًّا في إدارة الزكاة والضرائب، مستخدمة في ذلك أبرز الأساليب الإدارية، وأحدث التقنيات العالمية؛ مما أسهم في تحقيقها لسلسة من الإنجازات التي لاقت أصداءً عالمية، وعددًا من الجوائز المحلية والإقليمية.  


ومع كلّ هذا السجل الحافل الذي نفخر به، نؤمن أن قصّة نجاح هيئتنا لن تتوقّف يومًا عند إنجازٍ واحد، فهي مسيرة مستمرّة؛ لإلهام الأجيال الصاعدة من خلال الإيمان بقدراتها وطاقاتها، وتحفيزها على المشاركة في بناء مستقبل وطننا الغالي.  

عن الهيئة

رسالة تنمية بين الأصالة والحداثة


تأسست هيئة الزكاة والضريبة والجمارك  على يد قادةٍ عملوا على حماية الحدود وتعزيز الأمن الوطني، وتحقيق اقتصاد مزدهر، ومستقبل مستدام.


ورسمت الهيئة رؤيتها المستقبلية انطلاقًا من دورها الوطني؛ لحماية الوطن وأن تكون أنموذجًا عالميًّا في إدارة الزكاة والضرائب والجمارك وتيسير التجارة بفعالية وشفافية مع التركيز على العميل، مستخدمة في ذلك أبرز الأساليب الإدارية، وأحدث التقنيات العالمية؛ مما أسهم في تحقيقها لسلسة من الإنجازات التي لاقت أصداءً عالمية، وعددًا من الجوائز المحلية والإقليمية.  


ومع كلّ هذا السجل الحافل الذي نفخر به، نؤمن أن قصّة نجاح هيئتنا لن تتوقّف يومًا عند إنجازٍ واحد، فهي مسيرة مستمرّة؛ لإلهام الأجيال الصاعدة من خلال الإيمان بقدراتها وطاقاتها، وتحفيزها على المشاركة في بناء مستقبل وطننا الغالي.

انضم إلى مجتمع المواهب لدينا

ابق على اطلاع بآخر مستجداتنا عبر الانضمام إلى شبكتنا! أدخل بريدك الإلكتروني وأخبرنا قليلًا عن نفسك، وسوف نوافيك بكافة الأحداث والفرص التي تتوافق مع اهتماماتك.

انضم إلى مجتمع المواهب لدينا

ابق على اطلاع بآخر مستجداتنا عبر الانضمام إلى شبكتنا! أدخل بريدك الإلكتروني وأخبرنا قليلًا عن نفسك، وسوف نوافيك بكافة الأحداث والفرص التي تتوافق مع اهتماماتك.

هل أنت عضو بالفعل؟